وزارة الخارجية وشؤون المغتربين – الجمهورية اليمنية الموقع الرسمي
نيويورك ـ
التقى وزير الخارجية محمد الحضرمي، اليوم، نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الكويت الشيخ صباح خالد الحمد الصباح وذلك على هامش أعمال الدورة الـ ٧٤ للجمعية العامة للأمم المتحدة. بحث الوزيران العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين وسبل تطوريها في مختلف المجالات .
وأشاد الوزير الحضرمي بموقف دولة الكويت الشقيقة حكومة وشعبا الى جانب اليمن في كل المراحل والظروف ودعمها الإنساني السخي، منوها ان هذه المواقف ستظل دينا في أعناق اليمنيين.
وأكد الحضرمي حرص الحكومة الشرعية على السلام وعلى الاستمرار في الانخراط بايجابية مع جهود المبعوث الاممي لا سيما ما يتصل بتنفيذ اتفاق بالحديدة.
وأضاف بان استمرار تعنت مليشيات الحوثيين هو ما تسبب في تأخير تنفيذ الاتفاق وعرقلة عملية السلام.
كما تطرق الحضرمي الى الأحداث المؤسفة التي شهدتها بعض المحافظات الجنوبية والعاصمة المؤقتة عدن من تمرد مسلح لما يسمى بالمجلس الانتقالي المدعوم اماراتيا وتبعات القصف الجوي الاماراتي على الجيش اليمني.
من جانبه جدد وزير الخارجية الكويتي دعم بلاده للحكومة الشرعية ووقوف بلاده حكومة وشعبا الى جانب اليمن، متمنيا ان يخرج اليمن من منحته بتعاون أبنائه ودعم أشقائه والعالم المحب للسلام.
التقى وزير الخارجية محمد الحضرمي، اليوم، نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الكويت الشيخ صباح خالد الحمد الصباح وذلك على هامش أعمال الدورة الـ ٧٤ للجمعية العامة للأمم المتحدة. بحث الوزيران العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين وسبل تطوريها في مختلف المجالات .
وأشاد الوزير الحضرمي بموقف دولة الكويت الشقيقة حكومة وشعبا الى جانب اليمن في كل المراحل والظروف ودعمها الإنساني السخي، منوها ان هذه المواقف ستظل دينا في أعناق اليمنيين.
وأكد الحضرمي حرص الحكومة الشرعية على السلام وعلى الاستمرار في الانخراط بايجابية مع جهود المبعوث الاممي لا سيما ما يتصل بتنفيذ اتفاق بالحديدة.
وأضاف بان استمرار تعنت مليشيات الحوثيين هو ما تسبب في تأخير تنفيذ الاتفاق وعرقلة عملية السلام.
كما تطرق الحضرمي الى الأحداث المؤسفة التي شهدتها بعض المحافظات الجنوبية والعاصمة المؤقتة عدن من تمرد مسلح لما يسمى بالمجلس الانتقالي المدعوم اماراتيا وتبعات القصف الجوي الاماراتي على الجيش اليمني.
من جانبه جدد وزير الخارجية الكويتي دعم بلاده للحكومة الشرعية ووقوف بلاده حكومة وشعبا الى جانب اليمن، متمنيا ان يخرج اليمن من منحته بتعاون أبنائه ودعم أشقائه والعالم المحب للسلام.